دحلان ومسيرة رجلٍ مختلف: الخصومة لا تحجب الحقيقة أو تسلب عدالتها..


في خضمّ حرب الإبادة التي يتعرّض لها قطاع غزة، برزت العديد من المبادرات والجهود الإنسانية التي سعت إلى التخفيف من وطأة الكارثة، وإبقاء جذوة الأمل مشتعلة في صدور المنكوبين والمحاصَرين والنازحين. ومن بين الوجوه البارزة في هذا المشهد، كان النائب محمد دحلان، الذي وقف خلف عدد من حملات الإغاثة الإنسانية، وسهّل عبور قوافل المساعدات إلي النازحين في الخيام بمختلف مدن القطاع، وساهم في تحريك جهود الدعم الطبي للمستشفيات، وتسهيل العلاج بالخارج للحالات الطارئة والخطيرة، إلى جانب تنظيم مغادرة الطلاب الفلسطينيين للالتحاق بجامعاتهم العربية والغربية في لفتة إنسانية راقية، تمّت بصمت وفعالية، بعيدًا عن ضجيج الإعلام.

أحدث الاخبار